البشاير : نشوى عثمان ( جـــــريدة البشــــائر ) الاربعاء 22 ابريل 2009
فى دعوى قضائية إعتبرها برنامج العاشرة مساء غريبة من نوعها حيث رفع المواطن ناجى رشاد العامل بإحدى شركات المطاحن بمصر دقضية أمام محكمة القضاء الإدارى ضد رئيس الوزراء د.أحمد نظيف بعد أن فاض به الكيل من تعسف رؤسائه معه والخصومات التى أصبحت لا تتوقف ومعاناته من عدم رفضه لقرارات رؤسائه التعسفية.
والتى طالب فيها د. نظيف برفع الحد الأدنى للأجور والتى ذكرت عالميا بأنها 2 دولار فى اليوم .
أكد رشاد لبرنامج العاشرة أنه فى شهررمضان الماضي لم يجد ما يطعم به عائلته ... و ذاق الكثير من العذاب لقلة راتبه وكثرة الخصومات الواقعة عليه ، وأضاف إن قانون الحد الأدنى للأجور لم يتغير منذ خمسين عاما كاملة فكيف يكون الحد الادنى كما هو بعد أن وصلنا لها الحال من الغلاء ... !
الجدير بالذكر ان هذا المواطن سبق له تجربة إنشاء مدونه باسمه لتكون متنفسا له بعدأن قرر أ لا يرضخ لأحواله ... فطوال سنوات عدة وهو يعمل بكد وإجتهاد ولا يجد أى زيادة ومع الأزمة الإقتصادية والغلاء لم يعد يجد قوت أبنائه فى بعض الأيام ... فقرر أن يصبح واحد من الكوادر العمالية بشركة مطاحن القاهرة ... ووجد شبكة الأنترنت هى المنفذ لأرائه.
ولكنه وكما قال للبرنامج لم يجد منها اى جدوى لذلك قرر اللجوء للقضاء رغم ان مدونته ."عمال مطاحن مصر"لاقت إهتمام كبير من العمال المطحونين فى مصر على حد قوله.
فى دعوى قضائية إعتبرها برنامج العاشرة مساء غريبة من نوعها حيث رفع المواطن ناجى رشاد العامل بإحدى شركات المطاحن بمصر دقضية أمام محكمة القضاء الإدارى ضد رئيس الوزراء د.أحمد نظيف بعد أن فاض به الكيل من تعسف رؤسائه معه والخصومات التى أصبحت لا تتوقف ومعاناته من عدم رفضه لقرارات رؤسائه التعسفية.
والتى طالب فيها د. نظيف برفع الحد الأدنى للأجور والتى ذكرت عالميا بأنها 2 دولار فى اليوم .
أكد رشاد لبرنامج العاشرة أنه فى شهررمضان الماضي لم يجد ما يطعم به عائلته ... و ذاق الكثير من العذاب لقلة راتبه وكثرة الخصومات الواقعة عليه ، وأضاف إن قانون الحد الأدنى للأجور لم يتغير منذ خمسين عاما كاملة فكيف يكون الحد الادنى كما هو بعد أن وصلنا لها الحال من الغلاء ... !
الجدير بالذكر ان هذا المواطن سبق له تجربة إنشاء مدونه باسمه لتكون متنفسا له بعدأن قرر أ لا يرضخ لأحواله ... فطوال سنوات عدة وهو يعمل بكد وإجتهاد ولا يجد أى زيادة ومع الأزمة الإقتصادية والغلاء لم يعد يجد قوت أبنائه فى بعض الأيام ... فقرر أن يصبح واحد من الكوادر العمالية بشركة مطاحن القاهرة ... ووجد شبكة الأنترنت هى المنفذ لأرائه.
ولكنه وكما قال للبرنامج لم يجد منها اى جدوى لذلك قرر اللجوء للقضاء رغم ان مدونته ."عمال مطاحن مصر"لاقت إهتمام كبير من العمال المطحونين فى مصر على حد قوله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق