الامريكان الحليف الاول لمشرف يتخلون عنه ،بعد ان قدم لهم ما فى استطاعته للقضاء على الاسلام و المسلمون وقالت عنه الست كوندليزا أن مسألة منح حق اللجوء السياسى لحليفهم غير مطروحة ومارست العادة الامريكية فى تزوير الحقائق والتلوين على كل الالوان وقالت أنهم قد دعموا الانتخابات الديمقراطية فى باكستان وانهم قد عملوا جاهدين من اجلها ( أه ياولاد الكلب ) وكمان هما كانوا غير راضين على قراره اعلان حالة الطوارىء فى 3نوفمبر2007طيب محنا عندنا طوارىء من 27سنة هما انتم مع الاعلان ام ضدة ويمكن انتوا مع الرايجة مصلحتكم هى الاهم مش الشعوب احنا ذهقنا منكم و من تذويق كلامكم روحوا ربنا يحرقكم بجاز اسود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق