ــــ اصدرت محكمة جنايات في نجامينا حكما بالاعدام على الرئيس التشادي السابق حسين حبري المقيم في المنفى في دكار والملاحق بتهمة ارتكاب جرائم ضد الانسانية، بحسب ما افاد مصدر قضائي الجمعة. ويعيش حبري في السنغال منذ 1991 بعد ان اطيح به من السلطة في 1990 اثر حكم استمر ثماني سنوات وتعرض خلاله الاف التشاديين للتعذيب.واتهمت لجنة تحقيق رسمية في 1992 نظام حبري بارتكاب حوالى اربعين الف جريمة سياسية، وقد اعلنت اسماء اربعة الاف ضحية رسميا فقط.وقال المصدر من جهة ثانية ان احكامــــا بالاعدام صدرت ايضا على احد عشر قياديــــا في حركة التمرد التشادية بعد ان ادينـوا بـ'المس بالنظام الدستوري وبوحدة البلاد وامنها'.
ـــــــ اعلن الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز انه 'شبه متأكد' من ان الرئيس الامريكي جورج بوش يقف خلف اندلاع الحرب في القوقاز عبر دفعه جورجيا الى مهاجمة جمهوريتها الانفصالية اوسيتيا الجنوبية، وذلك في تصريح ادلى به من اسونسيون ليل الخميس ـ الجمعة.واضاف ان 'من يفوز في الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة (...) يجب ان يفكر في شرعية وسيادة الدول ويعي ان في امريكا اللاتينية ثورة جارية (...) ثورة سلمية لان شعوبنا اكتشفت السلاح الاساسي الا وهو التصويت'.ومن جهة اخرى توقع تشافيز حصول ثورة في الولايات المتحدة قائلا 'تذكروا ما اقوله: في الولايات المتحدة ستحصل ثورة'.
ــــ للمرة الاولى منذ عشر سنوات، التقى الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز الحليف القوي للنظام الايراني، الاربعاء ممثلين عن الجالية اليهودية في العالم، حسبما اعلن التلفزيون الفنزويلي الرسمي 'في ت في'. وجرى هذا اللقاء غير المسبوق في القصر الرئاسي بكاراكاس بعد وساطة قامت بها رئيسة الارجنتين كريستينا كيرشنير التي تعيش في بلادها اكبر جالية يهودية في امريكا اللاتينية.
ــــ ا/ جلال عامر ( البديل ):'زمان هاجم البوليس عوامة عند إمبابة فوجد رجلا وامرأة عاريين الرجل هو السيد وزير الأوقاف المعروف بتشدده في مسائل الأخلاق 'إسماعيل صدقي' والمرأة هي ابنة يحيي إبراهيم رئيس الوزراء فيما بعد، وانتحرت المرأة وسار إسماعيل صدقي في جنازتها وهدد إذا عزلوه أن يفضح علاقة زميله وزير العدل عبدالخالق ثروت بسيدة مجتمع متزوجة ومع ذلك عزلوه واتوا بإبراهيم فتحي وزيرا للأوقاف، وقال سعد زغلول يومها: إنهم جاءوا ليكحلوها فأعموها، فقد عزلوا رجلا يتهتك في النساء وأتوا بآخر يتهتك في الأولاد!!، وعندما قبضوا على الممثل أحمد سالم في قضية فساد، زارت زوجته أمينة البارودي رئيس الوزراء أحمد ماهر في بيته ليفرج عنه وقد سألها أستاذنا محمد التابعي ببجاحة: 'وبعدين؟'، فقالت: 'ولا قبلين، أخذ أحمد ماهر ما يريد وأخذ أحمد سالم ما يريد وكنت أنا الضحية'، طول عمر هذه المنطقة تختلط فيها السلطة بالثروة بالجنس وقد ألمحت كوندوليزا رايس' أن وزير خارجية دولة إسلامية حاول التحرش بها، بل إن سلفها الأشهر وزير الخارجية هنري كيسنجر قال: 'مسؤولو هذه المنطقة سوف يعلمونني الشذوذ، ما كل هذه القبلات والأحضان كلما رأوني' فلا تصدق السياسيين إذا تحدثوا عن الطهارة فربما يقصدون طهارة الأولاد، وقد انفجر تشرشل بالضحك عندما قرأ على أحد المقابر 'هنا يرقد السياسي الشريف'، وحب السياسيين للوطن، أقل من حب رجل الأعمال للفنانات وشريط الحكايات أطول من خط الصعيد، والحجب ليس علاجا لمشكلات طهارة الحكم فالناس قادرة على اختراع الحكايات، لماذا نعالج بالمقص مشكلاتنا المرتبطة بالجنس؟ مقص الختان ومقص الترزي للتطويل والتوسيع ومقص الرقيب للمنع والتضييق'.
ـــــ ا/ ابراهيم السايح ( البديل ):'ان كان النائب العام قادرا على منع الصحف من الكتابة فانه لا يستطيع على الإطلاق منع الناس من الكلام، أو قطع ألسنة من يعرفون الحقيقة، وان كانت للنائب العام سلطة على وسائل الإعلام المصرية فانه بالتأكيد لا يملك مثل هذه السلطة على وسائل الإعلام العربية والاجنبية، فلماذا إذن يصدر سيادته قرارات منع النشر؟ ولماذا يصادر حق الناس في معرفة تفاصيل جريمة قادمة من قفص وحوش الرأسمالية والفساد الذين فتح لهم السادات ومبارك كل الأبواب، فانطلقوا يغتالون احلام الناس وحاضرهم ومستقبلهم، ويلعقون ما تبقى من دم الوطن؟ ولا يصح بحال من الأحوال أن يتحول هذا الجهاز من حماية المجتمع الى حماية طائفة من أصحاب السطوة، والحظوة والثروة في البلاد ولا يصح ان يصمت هذا الجهاز ويطالب الناس بالصمت ونحن نسمع عن ملياردير دفع عشرة ملايين من الجنيهات لضابط شرطة حتى يقتل له احدى عشيقاته.
لا يجوز الصمت عن مثل هذا الكلام حتى لو كان مجرد شائعات أو مبالغات، لا يجوز الصمت الى ان تتحول النيابة الى جهاز مشلول تماما أمام الكبار والوحوش مثلما حدث في قضية رضا هلال، وفي قضية الشاب الذي قتلته الشرطة هو ووالده بمدافع مضادة للدبابات، وفي قضية سليمان خاطر وفي قضية لوسي ارتين وفي قضية العبارة الغارقة، ووحوش الفساد والرأسمالية السبهللية أوشكوا على الانتهاء من مصمصة عظام الشعب والبلد، وبدأوا الآن يأكلون بعضهم بعضا بمنتهى القسوة والضراوة، وقرارات منع النشر لن تطفيء جذوة هذا الجحيم'.
ــــ د/ سعد الدين ابراهيم ( الدستور ):'أكثر الادعاءات فجاجة هي تلك الخاصة بالاستقواء بالخارج والغريب أن آل مبارك ورجاله هم الأكثر ترديدا لها، خاصة عندما يفتكون بأبناء شعبهم والتنكيل بمعارضيهم، فإذا احتجت الضحايا، وسمع صرخاتهم أحد في الخارج وتعاطف معهم، ولو بكلمات تعبر عن الاستياء لما يحدث في الداخل المصري أطلق الجلادون وزبانية النظام زئيرهم في وجه الضحايا، متهمين إياهم بـ'الاستقواء بالخارج!' ويستعدون الرأي العام المصري على الضحايا، والغريب أيضا في هذا الصدد هو أن الذي يستقوى بالخارج 'فعلا' لا 'قولا' هو آل مبارك ولم يحدث مرة واحدة، ونكرر لم يحدث مرة واحدة أن تجاوز تعاطف 'الخارج' مع ضحايا آل مبارك مجرد كلمات هنا أو عبارات هناك، أي أنه لم يحدث أبدا طوال سنوات آل مبارك في الحكم، أي في سبع وعشرين سنة، أن استخدم أي طرف خارجي أو قوة خارجية 'القوة' مصدر فعل الاستقواء' ضد آل مبارك، من أجل إيقاف تنكيلهم بضحاياهم من أبناء المحروسة. فما معنى ذلك؟ معناه أن آل مبارك يعتبرون البلد 'عزبة' أو ضيعة' يمرحون ويبركعون فيها، كما يحلو لهم، دون حسيب ويعتبرون أهلها 'رعايا' في أحسن الأحوال و'عبيدا' في واقع الحال، يضربونهم ويسجنونهم، ويعذبونهم، ويجوعونهم وينكلون بهم، على طريقة 'شعبي'، وأنا حر أفعل به ما أريد' فإذا صاحب هذا الأخير زجره آل مبارك لأنه يحاول 'الاستقواء' بالخارج، تلقى هذا النظام عدا ونقدا من الخارج خلال حكمه أكثر من مائة مليار دولار 'حوالي ستمائة مليار جنيه' وتلقوا معونات بمليارات، طوال ربع قرن شن بها حروبا داخلية متعددة وممتدة ضد إسلاميين في الصعيد، وفلاحين في الدلتا، وعمال في المحلة الكبرى وبدو في سيناء، أي أنهم هم، وليس غيرهم من المصريين الذين استقوا 'بذهب الخارج وسيفه والخارج في هذا السياق المبارك هو اساسا أمريكا، التي تعرضت سفيرتها في القاهرة لهجوم مسعور، لمجرد وصفها أحد الأحكام بأنه 'عار' إن هذه السيدة السفيرة ربما لم تسمع بالقول الفلكلوري الشائع 'أعطني صدقة 'حسنة' وأنا سيدك' أي أن آل مبارك هم الذين يستقوون بذهب أمريكا في حروبهم الداخلية، ولكنهم لا يريدون من هذا الذي يستقوون به، أن يلفظ حتى بكلمة ند أو تعاطف حينما يشتد جورهم فيا للعجب!'.
ـــــــ اعلن الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز انه 'شبه متأكد' من ان الرئيس الامريكي جورج بوش يقف خلف اندلاع الحرب في القوقاز عبر دفعه جورجيا الى مهاجمة جمهوريتها الانفصالية اوسيتيا الجنوبية، وذلك في تصريح ادلى به من اسونسيون ليل الخميس ـ الجمعة.واضاف ان 'من يفوز في الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة (...) يجب ان يفكر في شرعية وسيادة الدول ويعي ان في امريكا اللاتينية ثورة جارية (...) ثورة سلمية لان شعوبنا اكتشفت السلاح الاساسي الا وهو التصويت'.ومن جهة اخرى توقع تشافيز حصول ثورة في الولايات المتحدة قائلا 'تذكروا ما اقوله: في الولايات المتحدة ستحصل ثورة'.
ــــ للمرة الاولى منذ عشر سنوات، التقى الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز الحليف القوي للنظام الايراني، الاربعاء ممثلين عن الجالية اليهودية في العالم، حسبما اعلن التلفزيون الفنزويلي الرسمي 'في ت في'. وجرى هذا اللقاء غير المسبوق في القصر الرئاسي بكاراكاس بعد وساطة قامت بها رئيسة الارجنتين كريستينا كيرشنير التي تعيش في بلادها اكبر جالية يهودية في امريكا اللاتينية.
ــــ ا/ جلال عامر ( البديل ):'زمان هاجم البوليس عوامة عند إمبابة فوجد رجلا وامرأة عاريين الرجل هو السيد وزير الأوقاف المعروف بتشدده في مسائل الأخلاق 'إسماعيل صدقي' والمرأة هي ابنة يحيي إبراهيم رئيس الوزراء فيما بعد، وانتحرت المرأة وسار إسماعيل صدقي في جنازتها وهدد إذا عزلوه أن يفضح علاقة زميله وزير العدل عبدالخالق ثروت بسيدة مجتمع متزوجة ومع ذلك عزلوه واتوا بإبراهيم فتحي وزيرا للأوقاف، وقال سعد زغلول يومها: إنهم جاءوا ليكحلوها فأعموها، فقد عزلوا رجلا يتهتك في النساء وأتوا بآخر يتهتك في الأولاد!!، وعندما قبضوا على الممثل أحمد سالم في قضية فساد، زارت زوجته أمينة البارودي رئيس الوزراء أحمد ماهر في بيته ليفرج عنه وقد سألها أستاذنا محمد التابعي ببجاحة: 'وبعدين؟'، فقالت: 'ولا قبلين، أخذ أحمد ماهر ما يريد وأخذ أحمد سالم ما يريد وكنت أنا الضحية'، طول عمر هذه المنطقة تختلط فيها السلطة بالثروة بالجنس وقد ألمحت كوندوليزا رايس' أن وزير خارجية دولة إسلامية حاول التحرش بها، بل إن سلفها الأشهر وزير الخارجية هنري كيسنجر قال: 'مسؤولو هذه المنطقة سوف يعلمونني الشذوذ، ما كل هذه القبلات والأحضان كلما رأوني' فلا تصدق السياسيين إذا تحدثوا عن الطهارة فربما يقصدون طهارة الأولاد، وقد انفجر تشرشل بالضحك عندما قرأ على أحد المقابر 'هنا يرقد السياسي الشريف'، وحب السياسيين للوطن، أقل من حب رجل الأعمال للفنانات وشريط الحكايات أطول من خط الصعيد، والحجب ليس علاجا لمشكلات طهارة الحكم فالناس قادرة على اختراع الحكايات، لماذا نعالج بالمقص مشكلاتنا المرتبطة بالجنس؟ مقص الختان ومقص الترزي للتطويل والتوسيع ومقص الرقيب للمنع والتضييق'.
ـــــ ا/ ابراهيم السايح ( البديل ):'ان كان النائب العام قادرا على منع الصحف من الكتابة فانه لا يستطيع على الإطلاق منع الناس من الكلام، أو قطع ألسنة من يعرفون الحقيقة، وان كانت للنائب العام سلطة على وسائل الإعلام المصرية فانه بالتأكيد لا يملك مثل هذه السلطة على وسائل الإعلام العربية والاجنبية، فلماذا إذن يصدر سيادته قرارات منع النشر؟ ولماذا يصادر حق الناس في معرفة تفاصيل جريمة قادمة من قفص وحوش الرأسمالية والفساد الذين فتح لهم السادات ومبارك كل الأبواب، فانطلقوا يغتالون احلام الناس وحاضرهم ومستقبلهم، ويلعقون ما تبقى من دم الوطن؟ ولا يصح بحال من الأحوال أن يتحول هذا الجهاز من حماية المجتمع الى حماية طائفة من أصحاب السطوة، والحظوة والثروة في البلاد ولا يصح ان يصمت هذا الجهاز ويطالب الناس بالصمت ونحن نسمع عن ملياردير دفع عشرة ملايين من الجنيهات لضابط شرطة حتى يقتل له احدى عشيقاته.
لا يجوز الصمت عن مثل هذا الكلام حتى لو كان مجرد شائعات أو مبالغات، لا يجوز الصمت الى ان تتحول النيابة الى جهاز مشلول تماما أمام الكبار والوحوش مثلما حدث في قضية رضا هلال، وفي قضية الشاب الذي قتلته الشرطة هو ووالده بمدافع مضادة للدبابات، وفي قضية سليمان خاطر وفي قضية لوسي ارتين وفي قضية العبارة الغارقة، ووحوش الفساد والرأسمالية السبهللية أوشكوا على الانتهاء من مصمصة عظام الشعب والبلد، وبدأوا الآن يأكلون بعضهم بعضا بمنتهى القسوة والضراوة، وقرارات منع النشر لن تطفيء جذوة هذا الجحيم'.
ــــ د/ سعد الدين ابراهيم ( الدستور ):'أكثر الادعاءات فجاجة هي تلك الخاصة بالاستقواء بالخارج والغريب أن آل مبارك ورجاله هم الأكثر ترديدا لها، خاصة عندما يفتكون بأبناء شعبهم والتنكيل بمعارضيهم، فإذا احتجت الضحايا، وسمع صرخاتهم أحد في الخارج وتعاطف معهم، ولو بكلمات تعبر عن الاستياء لما يحدث في الداخل المصري أطلق الجلادون وزبانية النظام زئيرهم في وجه الضحايا، متهمين إياهم بـ'الاستقواء بالخارج!' ويستعدون الرأي العام المصري على الضحايا، والغريب أيضا في هذا الصدد هو أن الذي يستقوى بالخارج 'فعلا' لا 'قولا' هو آل مبارك ولم يحدث مرة واحدة، ونكرر لم يحدث مرة واحدة أن تجاوز تعاطف 'الخارج' مع ضحايا آل مبارك مجرد كلمات هنا أو عبارات هناك، أي أنه لم يحدث أبدا طوال سنوات آل مبارك في الحكم، أي في سبع وعشرين سنة، أن استخدم أي طرف خارجي أو قوة خارجية 'القوة' مصدر فعل الاستقواء' ضد آل مبارك، من أجل إيقاف تنكيلهم بضحاياهم من أبناء المحروسة. فما معنى ذلك؟ معناه أن آل مبارك يعتبرون البلد 'عزبة' أو ضيعة' يمرحون ويبركعون فيها، كما يحلو لهم، دون حسيب ويعتبرون أهلها 'رعايا' في أحسن الأحوال و'عبيدا' في واقع الحال، يضربونهم ويسجنونهم، ويعذبونهم، ويجوعونهم وينكلون بهم، على طريقة 'شعبي'، وأنا حر أفعل به ما أريد' فإذا صاحب هذا الأخير زجره آل مبارك لأنه يحاول 'الاستقواء' بالخارج، تلقى هذا النظام عدا ونقدا من الخارج خلال حكمه أكثر من مائة مليار دولار 'حوالي ستمائة مليار جنيه' وتلقوا معونات بمليارات، طوال ربع قرن شن بها حروبا داخلية متعددة وممتدة ضد إسلاميين في الصعيد، وفلاحين في الدلتا، وعمال في المحلة الكبرى وبدو في سيناء، أي أنهم هم، وليس غيرهم من المصريين الذين استقوا 'بذهب الخارج وسيفه والخارج في هذا السياق المبارك هو اساسا أمريكا، التي تعرضت سفيرتها في القاهرة لهجوم مسعور، لمجرد وصفها أحد الأحكام بأنه 'عار' إن هذه السيدة السفيرة ربما لم تسمع بالقول الفلكلوري الشائع 'أعطني صدقة 'حسنة' وأنا سيدك' أي أن آل مبارك هم الذين يستقوون بذهب أمريكا في حروبهم الداخلية، ولكنهم لا يريدون من هذا الذي يستقوون به، أن يلفظ حتى بكلمة ند أو تعاطف حينما يشتد جورهم فيا للعجب!'.
ــــــ والزيارة لم يحضرها سوي 10 أفراد من القرية والعمدة عرف قبلها بساعة ـــــ سياسيون : اختاروا له قرية مرتاحة ونبهوا علي الجميع بعدم الحديث عن أي مشاكل |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق