الاثنين، يوليو 28، 2008

انتا أكيد أكيد فى مــــــــصر

لمل يتم سرقة خط سكة حديد قديم يربط سفاجا / الغردقة ويتم القبض على الحرامية متلبسين ولم يتم تحرير محضر بذلك بعد تدخل واحد عامل نفسة صاحب البلد و يتم الافراج عن الحرامية بدون عمل قضية وبعد البحث و التحرى من بعض الشرفاء اتضح ان الكميات التى تم سرقتها كان مثواها افران الحديد يعنى مش كفاية مص دم الشعب بغلاء الحديد وانما كمان سرقة مصر ودخولها افران الحديد .ولسة الشرفاء خلف القضبان ، و كمان بعد براءة صاحب اكياس الدم وموت القاضى فبل ايام من النطق بالحكم وبعد تخصيص قاضى معين ولا احد غيره لمحاكمة معرضى النظام و يتم مد السن للقضاه علشان بيعرف يسمع كلام أسيادة ولا يخاف من الله ومش عامل حسابه ليوم سيقف فيه بين يدى المولى عز و جل يعنى اشترى رضا الحاكم بالاخرة يعنى محدد مستقبله بعد الموت . ولما تحكم محكمة سفاجا ببراءة ممدوح اسماعيل يبقى بالتاكيد أحنا على اعتاب يوم القيامة علشان تضيع ارواح ൧൦൩൪ شهيد وفى الاخر يتم براءة القاتل .
إبن النيل - القضاء المصرى
إنها النهاية للقضاء المصرى ، فبعد الحكم فى قضية أكياس الدم الملوثة " هيدلينا " وقضية العبارة ، لا نرتجى من القضاء شيئا ، وإذا إنهار القضاء إنهار معه آخر جدار للعقد الإجتماعى فكل من له حق يأخذه بيده ، وليس غريبا ما حدث للجهاز القضائى ما دام كل شيئ يورث فى هذا البلد ، فإبن القاضى لابد وأن يكون قاضى وإبن الضابط لابد وأن يكون ضابط ، فمن سمات النظم القبلية توريث المهن أما عن توريث الوظائف فهو عهد ما قبل القبلية ، إنتظروا الكارثة نحن مقبلون على عهد المستنصر الفاطمى ، فقد تحول المصريون إلى وحوش ينهش كل واحد منهم لحم الآخر ولم يكتفى بسرقة ما فى يده . لله الأمر من قبل ومن بعد ، وجازى كل من ساهم أو صمت على كل ما أدى لهذا الحال ، فالمجتمع المصرى يعيش فترة كراهية الذات ، التى تزرع فيه من أواخر السبعينات وها هى نتائجها ، وذات الأمر يزرع بين الشعوب العربية ، ولا نبرأ أنفسنا طالما وجد الإستعداد فينا . حسيبى الله ونعم الوكيل
فتحى أحمد - الكل فى أنتظار عدالة السماء!!!
بعد الحكم الجائر الذى صدر لصاحب العبارة , أقولها وبأعلى صوت أنى كفرت بالقضاء المصرى وبالجيش والشرطه والأزهر ومفتى الجمهوريه والسواد الأعظم للشعب المصرى نتيجة لسلبيته وعدم ثورتة للحصول على حقه من العصابه المستوليه على الحكم كذبا وزورا وما يسمون أنفسهم بأعضاء مجلس الشعب وبنفسى أيضا لأنى كمواطن عادى أشعر بالعجز والقهر تجاه ما يحدث فى مصر ، وهو ما أدى الى شعورى بآلالام مبرحة فى ظهرى حيرت معها الأطباء وما أتناوله من حقن وأدويه وبدون نتيجة وأنا أعلم فى قرارة نفسى أنها آلالام نفسيه نتيجة لما يحدث فى مصر,ومن الملاحظ أيضا صدور القرارات التعسفيه من جانب العصابه الحاكمه ولكى تمرر كوارثها وبدون ضجة من الشعب أيام مباراة الأهلى والزمالك وأنشغال عامه الناس بالمباراة وبعد أن شاهدت المباراة عبر التلفاز والحضور الجماهيرى الكبير دائما أيقنت بأن ما بين الشعب المصرى ونيل حريته فراسخ وأميال طويله لكى ينال حريته وأهتمامه بتوافه الأمور والدليل على ذلك أنظر الى الطابور الطويل من تعليقات الناس على نتيجة المباراة وأنظر الى كم تعليقهم على أستحياء وبقدر ضعيف على ضياع البلد وما يصدر بها من أحكام جائرة وفساد ساحق ماحق,وبعد أن كفرت بعدالة الأرض فانى ومثل أهالى الضحايا فى أنتظار عدالة السماء وخاصة أن الجميع وعبر التلفاز لمس الحسرة والشعور بالظلم والآسى لأهالى الضحايا وأعلانهم ومن قيعان قلوبهم وحناجرهم بحسبنا الله ونعم والوكيل وأدعو من الله أن يرفع مقته وغضبه عنا ويعيد الحق لأصحابه فى الدنيا قبل الأخرة وخاصة مع حالة العجز التى تضرب بأطناب المجتمع المصرى لأيقاف هذا الظلم والفساد,وكما تعلمناأيضا [ان دعوة المظلوم ليس بينها وبينك يارب حجاب) وآنا لمنتظرون!!!

جمال سيف - تمت
اخر شئ كانت تتباهى به مصر وشعب مصر هو نظافة القضاء وطهارة لقد فقد العذريه امس واعلن على الملآ دون حياء او خشى لو كان ابن حسنى مبارك فى العباره لكاان اعدم صاحب العباره والفين وخمسمئه من احبابه وجيرانه




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق